السنة تحضيرية بباب للانسان

אני מאמין

اسمي هران بار أون، 43 سنة، والد روت ذات الخمس سنوات.
لقد ولدت في كيبوتس رفيفيم، وترعرعت في الجنوب على تراث من الرحلات وحب الأرض والمشاركة السياسية والاجتماعية. بعد الجيش، بدأت العمل في التربية وسرعان ما اندمجت في العمل داخل المجتمع العربي أيضًا. عملت في القدس الشرقية مع مجموعات من جمعية التحديات, حيث بدأت بتعلم اللغة العربية. وفي وقت لاحق، قمت بإدارة مشروع مشترك للمدارس في 7 بلديات يهودية وعربية في منطقة المثلث والشارون، والذي تناول التعليم البيئي. لقد درست درجة البكالوريوس والماجستير في البيئة والسياسة العامة. وعلى الرغم من أنني انجذبت إلى المجال كثيرًا، إلا أنني في النهاية عدت إلى التربية، لقد درست التربية الانتروبوسوفيه وهكذا جئت للعمل في باب للانسان - وهو مركز تعليمي بيئي عربي يهودي، بروح الأنتروبوسوفيا

אני מאמין

اسمي دلال اسدي,
ولدت وترعرعت في قرية دير الأسد بشمال البلاد لعائلة محافظة , مثقفة لكن من أصول فلاحية. تربيت على حب الأرض والطبيعة , الفلاحة وحب البيئة وعلى رائحة نكهات اكلات امي الشهية من الخضار الطازج الذي وهبنا إياه الله من خلال الأرض.
بدأت مسيرتي المهنية بعد ان انهيت لقبي الأول بالعمل الاجتماعي وقد عملت في عدة أطر تعنى بأمور الشباب والشابات العرب . عملت أيضا في اقسام الرفاه الاجتماعي وفي مجال العلاج العاطفي لسنوات .
بعد ان انهيت اللقب الثاني حولت شغفي لمهنة وبدأت في تدريب وتوجيه مجموعات وطواقم عمل بأطر مختلفة ومتنوعة , ومن ضمنها عملت بمجال العلاج بواسطة الطبيعة .
لطالما شعرت انني احب ان افعل ثلاثة أشياء سوية: حب الأرض, خدمة مجتمعي, وحب الانسان. وقد وجدت ذلك كله مجتمعا بالتحضيرية باب للانسان, والتي منذ ان وطأتها قبل 4 أعوام عرفت انني اريد ان أكون جزء مما يعطون